استفاد هذا العرض السينمائي من دعم مؤسسة البنك المغربي للتجارة والصناعة، الشريك الرسمي للمعهد الفرنسي بالمغرب في السينما.

من أسرة لاجئة، صغير القد، فقير، محتشم الصوت، قيل إنه لا يمتلك شيئا ليصبح ناجحا. استطاع شارل أزنافور، من خلال العمل الجاد، المثابرة وإرادة استثنائية، أن يصبح قامة من قامات الأغنية الفرنسية ورمزا لثقافتها. مع ما يقارب 1200 عملا تم عرضه حول العالم وبجميع اللغات، فقد ألهم أجيالا بأكملها. اكتشف الرحلة الاستثنائية والخالدة لـ”Monsieur Aznavour”.

 

يعرض الفيلم في شبكة المعهد الفرنسي بالمغرب خلال شهري أكتوبر ونونبر، قم باختيار مدينتك.