لا، لم تكن ليندا هي من أخذت خاتم والدتها بوليت! هذه العقوبة ليست عادلة البتّة! … والآن ستفعل بوليت المستحيل من أجل أن تسامحها، حتى لو كانت دجاجة بالفلفل، هي التي لا تعرف كيف تطبخ. لكن كيف يمكنها العثور على دجاجة في يوم الإضراب العام؟ … من حظيرة الدجاج إلى شاحنة البطيخ، ومن شرطة متحمسة إلى سائق شاحنة يعاني من الحساسية، ومن عجوز إلى فيضان، ستنطلق بوليت وابنتها بحثا عن الدجاجة، مع “عصابة ليندا” بأكملها وفي النهاية الحي بأكمله. غير أن ليندا لا تعلم أن هذه الدجاجة، التي كان يحضرها والدها بشكل جيد، هو مفتاح ذاكرتها المفقودة… على فكرة، هل يعرف أحد كيف تذبح الدجاجة؟
Cinéma
LE DISCOURS
الدار البيضاء