استفاد هذه العرض السينمائي من دعم مؤسسة البنك المغربي للتجارة والصناعة، الشريك الرسمي للمعهد الفرنسي بالمغرب في السينما.
انتقلت ميليسا، 32 سنة، حارسة سجن مجربة، للعيش بكورسيكا مع طفليها الصغيرين وزوجها، ما يمثل فرصة لبداية جديدة. انضمت ميليسا إلى فريق السجن المحلي الذي لا يعتبر كباقي السجون. هنا، يقال أن السجناء هم من يراقبون الحراس. كان اندماج ميليسا سهلا بفضل سافيريو، وهو سجين شاب، الذي على ما يبدو ذو نفوذ كبير ويضعها تحت حمايته. ولكن بمجرد إطلاق سراحه، تواصل سافيريو مرة أخرى مع ميليسا ليطلب منها خدمة… أعطت انطلاقة منظومة خبيثة.
يتم عرض الفيلم بالمعهد الفرنسي بالمغرب في شهر أكتوبر المقبل، يمكنك اختيار مدينتك.
جائزة النقاد بمهرجان الفيلم البوليسي “Reims Polar”