الفريق

تمرنت على تحديات التعاون التربوي والثقافي الدولي في جامعة باريس – السوربون، وعملت لمدة 15 عامًا في الشبكة الثقافية الفرنسية في الخارج (غزة وصوفيا وداكار وبيروت) قبل أن أتولى رئاسة قطب اللغة الفرنسية بالمعهد الفرنسي في باريس ما بين 2013و2019. وفي عام 2018، فوضني الرئيس ماكرون لقيادة المشاورة الدولية “فكرتي من أجل الفرنسية” التي ركزت على تعزيز اللغة الفرنسية والتعددية اللغوية في العالم (بما فيها من القضايا التعليمية والثقافية والاقتصادية والرقمية).

طموحي اليوم هو أن يصبح المعهد الفرنسي لمراكش المرجع الأول للابتكار الثقافي والتعليمي، ومكانًا ترحيبيًا و متاحاً لجميع الشركاء المغاربة (المؤسسات الثقافية والتعليمية، والفنانين، والمفكرين، والجمعيات، والفاعلين في العالم الاقتصادي، المتخصصون الرقميون والمعلمون والمدونون والطلاب والكتاب ، وما إلى ذلك) لإنشاء مشاريع التعاون الفرنسي المغربي ، والإنتاج الثقافي المشترك والحوار بين الثقافات الموجهة نحو الشباب.