تعيش مايا ووالدها في بلدين مختلفين. ومن أجل الحفاظ على العلاقة التي تجمعه مع ابنته ومواصلة سرد القصص لها، يسألها والدها كل مساء: “مايا، أعطيني عنوانا Maya, donne-moi un titre”. وانطلاقا من هذا العنوان، يقوم بعد ذلك بإنشاء رسم كاريكاتوري لها تكون هي البطلة. من خلال هذه المغامرات التي يرويها بيير نينيي، يقدم ميشيل جوندري رحلة شعرية ممتعة من شأنها أن تجعل الأطفال يحلمون… والكبار يبتسمون.

Cinéma
LE DISCOURS
الدار البيضاء