المعهد الفرنسي بالمغرب

يعتبر المعهد الفرنسي بالمغرب أهم فاعل ثقافي لفرنسا في الخارج، حيث يمثل المنصة الرئيسية للحوار بين فرنسا والمغرب في مجالات الثقافة والمعرفة. يوجد مقره بالرباط، ويتوفر على 13 فرعا في مدن الدار البيضاء، طنجة، مراكش، الرباط، فاس، مكناس، تطوان، وجدة، الصويرة، أكادير، القنيطرة، الجديدة وورززات.

شبكة استثنائية

يقوم المعهد الفرنسي بالمغرب، بفروعه 13 وعملائه 400 ومتعاقديه المؤقتين الذين يبلغ عددهم 1000، بتطوير عمل ثقافي وتعليمي رائد في المغرب. حيث يعمل في كل فرع من فروعه على:

  • تقديم دروس اللغة الفرنسية وشهادات معرفة اللغة الفرنسية
  • تطوير التعاون التعليمي مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي
  • مواكبة الطلبة الراغبين في متابعة تكوينهم العالي في فرنسا (عن طريق فضاء كومبوس فرانس)
  • وضع سياسة نشيطة للكتاب وذلك عن طريق نظام دعم النشر وبمساندة 13 مكتبة وسائطية
  • تشجيع المبادلات مع فرنسا في المجال الجامعي وفي مجال البحث
  • تنظيم برمجة ثقافية وسمعية-بصرية معروفة (عروض، تظاهرات فنية، سينما، إقامات فنية، امتحانات، طلب مشاريع ...)

أنشطتنا

يعمل المعهد الثقافي الفرنسي بالمغرب على نشر الفعل الثقافي في جميع التراب المغربي، كما يقوم بمواكبة إنتاج المشاريع المبتكرة في المجال الفني والرقمي والجامعي.

مكتبات وسائطية

القراءة، المشاهدة، التعلم، اكتساب المعارف والتبادل الثقافي في إحدى مكتباتنا الوسائطية الاثنتي عشرة.

شاهد المزيد
دار الكتاب

تشجيع الأدب الفرنسي والفاعلين في مجال الكتاب بالمغرب.

اكتشف الموقع الإلكتروني
فضاء "ميكرو-فولي"

اكتشاف آلاف اللوحات الفنية العالمية بفضل متاحفنا الرقمية.

للمزيد من المعلومات
طلب عروض مشاريع وإقامات فنية

التعاون المشترك لتطوير مشاريع فنية وثقافية، وجامعية وعلمية وأخرى تهم كذلك البحث.

قائمة الطلبات
استوديو التداريب الموسيقية

يهدف استوديو التداريب، الذي تم إنشاؤه خصيصا من أجل تشجيع الموسيقى بالرباط، دعم الإبداع الموسيقي ومواكبة الفنانين واكتشاف المواهب الشابة.

شاهد المزيد
خرائطية الصناعات الثقافية والإبداعية الرقمية

تحليل تحديات وحاجيات القطاع الثقافي والإبداعي الرقمي بالمغرب.

هنا

فاعل أساسي في الإشعاع الفرنسي دوليا

يعد المعهد الفرنسي بالمغرب، بموارده البشرية والعقارية، أكبر مؤسسة ثقافية فرنسية في العالم وأحد أهم الفاعلين المساهمين في إشعاع فرنسا دوليا. كما يستقبل 10 في المائة من مجموع التلاميذ الذين يتعلمون لغة موليير في معهد ثقافي فرنسي في الخارج. وبفضل حضوره الفاعل، فإن الشباب المغاربة يمثلون 12 في المائة من مجموع الطلبة الأجانب بفرنسا، وأكبر جالية طلابية أجنبية في الجامعات والمدارس العليا الفرنسية.

يعتبر المعهد الفرنسي بالمغرب على رأس المؤسسات من حيث عدد الأنشطة الثقافية المبرمجة في الخارج، بفضل مئات التظاهرات التي ينظمها. ويقوم كل سنة بإعداد موسم ثقافي في مجموع التراب المغربي. وأخيرا، فإنه يتوفر على أكبر شبكة من المكتبات الوسائطية الفرنسية خارج الحدود الأوروبية لفرنسا وعلى 9 قاعات سينمائية رقمية.

ابقو على اتصال

اشترك في النشرة الإخبارية